THE EFFECT OF DIFFERENT TEMPERATURES DEGREES ON PRESERVATION PERIOD OF MEAT FISH

Authors

1 Veterinarian-Faculty of Veterinary Medicine-Albaath University

2 Professor of Meat Hygiene- Faculty of Veterinary Medicine-Albaath University

3 Department of public health and preventive medicine-Specialization biologic fish Faculty of Veterinary Medicine-Albaath University.

Abstract

This study was designed to test of 180 Fish; (90 samples Carp fish) and (90 samples Tilapia fish). These samples were divided into four categories: first one (consists of 45 Carp fish) was stored with packages in a tin sheet, the second (45 Carp fish) unpacked, the third (45 Tilapia fish) was stored with packages in a tin plate and the fourth (45 Tilapia fish) unpacked. Every sample of each category was divided into three groups. Every group consists of 15. These groups were stored at (25+°C, 4+°C, and 20-°C). Then pH and total count of bacteria were measured during storage in order to observe the time in which the samples will start to spoil in accordance with the Syrian Standards and Specifications Corporation 2007. The physical changes: (was absaved and recarded). The results indicated that the spoilage of the Carp fish samples was absaved before the Itec fish ones and the package samples was indicelet before the unpackage ones. The samples spoiled after 18h of storage at 25+°C and after 4 days of storage at 4+°C, whereas the samples at 20-°C no spoilage was noticed. The appearance change after 3 months of storage was noticed, and packed was good effect on preservation samples at 20-°C Finally, the conclusions and the suggestions were written in order to guide the consumer in the field of fish meat storage.

Keywords


THE EFFECT OF DIFFERENT TEMPERATURES DEGREES ON PRESERVATION PERIOD OF MEAT FISH

 

KHALDON ALKOJA*; A. ARWANA** and N. HAMWI***

* Veterinarian-Faculty of Veterinary Medicine-Albaath University.

** Professor of Meat Hygiene- Faculty of Veterinary Medicine-Albaath University.

*** Department of public health and preventive medicine-Specialization biologic fish Faculty of Veterinary Medicine-Albaath University.

                                           

 

ABSTRACT

 

 

Received at: 2/2/2013

 

Accepted: 30/3/2013

 

This study was designed to test of 180 Fish; (90 samples Carp fish) and (90 samples Tilapia fish). These samples were divided into four categories: first one (consists of 45 Carp fish) was stored with packages in a tin sheet, the second (45 Carp fish) unpacked, the third (45 Tilapia fish) was stored with packages in a tin plate and the fourth (45 Tilapia fish) unpacked. Every sample of each category was divided into three groups. Every group consists of 15. These groups were stored at (25+°C, 4+°C, and 20-°C). Then pH and total count of bacteria were measured during storage in order to observe the time in which the samples will start to spoil in accordance with the Syrian Standards and Specifications Corporation 2007. The physical changes: (was absaved and recarded). The results indicated that the spoilage of the Carp fish samples was absaved before the Itec fish ones and the package samples was indicelet before the unpackage ones. The samples spoiled after 18h of storage at 25+°C and after 4 days of storage at 4+°C, whereas the samples at 20-°C no spoilage was noticed. The appearance change after 3 months of storage was noticed, and packed was good effect on preservation samples at 20-°C Finally, the conclusions and the suggestions were written in order to guide the consumer in the field of fish meat storage.

 

Key words: Temperature degrees, Meat fish carp, Syria.

 

تأثير درجات الحرارة المختلفة على فترة حفظ لحوم الأسماک

 

خلدون القوجة ،عبد العزيز عروانة ، نادر حموي

 

تضمنت الدراسة فحص (180) عينة من الأسماک منها (90) عينة من سمک الکارب و(90) عينة من سمک المشط ثم قسمت العينات إلى أربع فئات, الاولى وعددها (45) عينة من سمک الکارب تم حفظها مع التغليف بورق القصدير والفئة الثانية وعددها (45) عينة من سمک الکارب تم حفظه بدون تغليف والفئة الثالثة وعددها (45) عينة من سمک المشط تم حفظها مع التغليف بورق القصدير والفئة الرابعة وعددها (45) عنية من سمک المشط تم حفظه بدون تغليف ثم قسمت عينات کل فئة إلى ثلاث مجموعات: المجموعة الأولى وعددها (15) عينة حفظت بدرجة حرارة (+25)مº والمجموعة الثانية وعددها (15) عنية حفظت بدرجة حرارة (+4) مº والمجموعة الثالثة وعددها (15) عينة حفظت بدرجة حـرارة     (-20) مº. ثم تم قياس درجة الـpH والتعداد العام الجرثومي خلال فترات الحفظ لملاحظة الوقت الذي سوف تبدأ فيه العينات بالفساد وذلک حسب هيئة المواصفات والمقاييس السورية لعام (2007) مع ملاحظة التغيرات الحسية والفيزيائية من لون ورائحة وطعم وقوام فکانت النتائج تشير إلى فساد عينات الکارب قبل عينات المشط والعينات المغلفة قبل العينات غير المغلفة حيث فسدت العينات على الدرجة +25 مº خلال 18 ساعة من الحفظ وعلى الدرجة +4 مº خلال 4 أيام من الحفظ أما على الدرجة -20 مº فلم يلاحظ أي فساد وإنما حصل تبدل في المظهر بعد مرور 3 أشهر على الحفظ وکان للتغليف أثراً ايجابياً عن عدم التغليف بالنسبة للتجميد وأخيراً تم کتابة الاستنتاجات والاقتراحات من أجل توجيه المستهلک في مجال حفظ الأسماک.

 

INTRODUCTION

المقدمــة

                                                                                                    

تعد لحوم الأسماک من اللحوم البيضاء سهلة الهضم غنية بالبروتين والأحماض الأمينية والفيتامينات وفقيرة بالدهون (اذا ما قورنت بلحوم الأبقار والاغنام) وذلک يمثل جانباً  ايجابياً صحياً للإنسان (Sotelo and Perez, 2003) ولقد تطورت عملية تبريد وتجميد لحوم الأسماک إلى شکل مثالي يوفر للمستهلکين راحة کبيرة في تأمين غذائهم دون أن يتعرض للتلف (Pegg, 2004) ومع الازدياد الکبير في عدد السکان ازداد استهلاک الأسماک وأصبحت الحاجة ماسة وملحة لتحسين إنتاج الأسماک (Melly, 2004)حيث تعتبر منتجات لحوم الأسماک الطازجة والمبردة والمجمدة ذات قيمة اقتصادية عالية في بلدان أوربا وافريقيا وآسيا وتزود المستهلک في معظم أنحاء العالم بالبروتين  (Lee et al., 1971)وتعتبر لحوم الأسماک من أهم مصادر البروتينات في الکثير من مناطق العالم خاصة تلک الواقعة على الشواطئ فهي تعتبر المصدر الرئيسي للبروتين الحيواني في الکثير من بلدان جنوب شرق آسيا (ابراهيم 2012)بالإضافة لذلک فإن الأسماک تحتوي على کميات مختلفة من الأحماض الدهنية غير المشبعة من نوع أوميغا-3 کحمض (20:5n3 EPA)Eicosapentaenoic وحمض (Watanabe, 1982) (22:6n3DHA) Docosahexaenoic حيث أن سمک الکارب يحتوي على کميات مرتفعة من حمض  (Kris et al., 2002) EPAوتمتاز الحموض الدهنية غير المشبعة وخاصة أوميغا-3 بأنها ذات فائدة کبيرة لصحة الإنسان بسبب عدم إمکانية الکبد على تصنيعها فقد بين (Harris, 2004) أن نواتج استقلاب الأحماض الدهنية أوميغا-3 في جسم الإنسان تعمل على الوقاية من أمراض القلب الوعائية والتاجية, کما تمتاز أوميغا-3 بأن لها تأثيراً في خفض الغلسيريدات الثلاثية في الدم إلى 20% وذلک من خلال الموازنة بين تخزين الغلسيريدات الثلاثية واستقلابها (Woodman et al., 2002) وفي التخفيف من حدة الجلطات القلبية (Deckelbaum and Akabas, 2006) إن إنتاج الأسماک قد تطور إلى مزارع سمکية مختلفة الإنتاج بسبب ازدياد الوعي الصحي في الأعوام الماضية للفرد من حيث الاهتمام بالنواحي التغذوية للمواد التي يتم استهلاکها ولا سيما تناول الأسماک البحرية نظراً إلى احتواءها على الحموض الدهنية العديدة غير المشبعة,ويعتبر لحم السمک من المصادر الجيدة للبروتين الذي يحتاجه جسم الإنسان لکي ينمو ويتطور وبشکل عام فإن توفير العناصر الغذائية من الأنواع الحيوية المختلفة يعتمد بشکل کبير على طرق حفظ هذه الأنواع مثل التعليب والتمليح والتحميص والتجفيف والتبريد والتجميد (Cui and Wootton, 1988) لأن النوعية المنخفضة للمنتج والغير مبردة ستؤدي إلى انخفاض قبول المستهلک لها  (Kotula and Pandya, 1995) ويولي عالمنا اليوم اهتماماً نوعياً خاصاً بالأسماک وذلک عبر إدراک مهم لإجراءات الأمن الحيوي وتطبيقاته التي تتصل مباشرة بسلامة الأغذية والذي يشکل نهجاً استراتيجياً متکاملاً يشمل أطر السياسات والأطر التنظيمية لتحليل المخاطر وادارتها في القطاعات المتنوعة کسلامة الأغذية (Peeler, 2005) علاوة على الأهمية الکبيرة في توفير الأيدي العاملة والسلامة الصحية للمستهلک ((FAO, 2007 وإن الاستزراع السمکي يتطور في العالم بسرعة کبيرة (Nierentz, 2007) حيث أن متوسط استهلاک الفرد سنوياً من الأسماک يختلف باختلاف البلدان ومقدار وعيها لأهمية الأسماک في بناء الهرم الغذائي حيث يصل متوسط استهلاک الفرد من الأسماک سنوياً إلى (35,9 Kg) في اليابان في حين يصـل في الـبلاد العربيــة إلى حوالي (10کغ) سنويــاً وقد وصل نتاج الزراعة المائية على مستوى العالم إلى ما يقارب (42,1) مليـون طـن (FAO, 2005).

 

إن تجميد الأسماک على الدرجة (-18ºC) مئوية هو طريقة فعالة لإطالة فترة حفظها حيث تحفظ الأسماک لمدة تزيد على ثلاثة أشهر تحت الشروط المثالية التي تکون واضحة في السمک الطازج من طعم وقوام ولون (Nielsen and Jessen, 2007) إن إطالة فترة الحفظ بالتجميد للأسماک أدى إلى حدوث أکسدة وتزنخ في الدهون الموجودة فيها وهي المسؤولة عن التغيرات غير المرغوبة في طعمها ولونها ورائحتها, وإن أکسدة بعض أنواع الأنزيمات في الأسماک الدهنية سيؤدي إلى طعم ورائحة فاسدة Isengard et al., 2008)) إن عملية تخزين الأسماک لفترات طويلة على درجات حرارة بحدود (+4) مئوية داخل البرادات أدى إلى فساد تلک الأسماک بالجراثيم, بينما تساعد درجات حرارة التجميد وهي تقل عن الصفر المئوي (وقد تصل إلى – 10درجة مئوية أو اقل) في إطالة فترة حفظها في حالتها الطبيعية عدة شهور, وتسبب إطالة فترة الحفظ بالتجميد للحوم بأنواعها وخاصة الأسماک إلى حدوث أکسدة وتزنخ في الدهون الموجودة فيها وهي مسؤولة عن التغيرات غير المرغوبة في طعمها ولونها ورائحتها (Sikorski, 1990) وإذا تم تطبيق التجميد السريع على السمک وحفظ في درجة حرارة التجميد (-20ºC) ولم يحدث تقلب في درجة الحرارة أثناء التخزين وذاب في أفضل طريقة فإن نوعية السمک الناتج ستکون جيدة بالمقارنة مع السمک الطازج المجمد على الدرجة صفر مئوية بالمدة نفسها (Cappeln et al., 1999)ذکر  (Al-Harbi and Uddin, 2008)أن الجراثيم الرئيسية الموجودة في أمعاء الکارب العادي هي المکورات العنقودية والمکورات العقدية. وأضاف (Cahill, 1990)أنالصيفرية والزائفة والضمة يمکن أن تلوث الأسماک ويکون مصدرها الجهاز الهضميوقال (ابراهيم, 2012) أن المواصفات القياسية العالمية تنص على أنه يجب ألا يزيد العدد الکلي للجراثيم في لحم السمک عن 5 × 105 في الغرام الواحد والقولونيات عن 200 في الغرام الواحد والاشريکية القولونية والعنقودية الذهبية عن 100 في الغرام الواحد.يمکن تقييم جودة الأسماک الطازجة والمجمدة باستخدام عدة معايير (Kramer and Liston, 1987) ففي الأسماک المجمدة يمکن استخدام خطة 2-class حيث لا ينبغي أن يکون APC اعلى من CFU g-1 5 Log10 (Elliot, 1987) وإن العمر الافتراضي للأسماک الخام يعتمد على ظروف التخزين والعوامل الذاتية والعدد الأولي للأحياء الدقيقة في الأسماک(Ward, 1988).

 

وقد تم أخذ عينات البحث من سمک المشط وسمک الکارب نظراً لأهميتها في سوريا حيث أن :

 

سمک المشط: اسمه العلمي Tilapia Spp هو سمک نهري يعيش ضمن أحواض التربية في المياه العذبة ويتکاثر في أيام الربيع الدافئة ويتم اصطياده في شهري تشرين الأول والثاني ويتراوح وزنه بين /100–600/غ ويوجد منه في سوريا أنواع منها المشط الزيلي– المشط الأبيض – المشط البني– المشط الأزرق(السمان، 1998).

 

سمک الکارب: يعد سمک الکارب من أهم أنواع الأسماک المرباة في المياه العذبة الاستثمارية الدافئة ينتمي سمک الکارب إلى الفصيلة الشبوطية وله أنواع عديدة منها: الکارب العادي (Cyprinus Carpio. Linnaeus.) والکارب العاشب (National Invasive Species Information Center 2010)ويعد نظام الاستزراع شبه المکثف هو النمط الأکثر شيوعاً لإنتاج الکارب في العالم (Tacon, 1993)ويتم النضج الجسمي لأسماک الکارب العادي في سن /3/ سنوات ويلاحظ النمو الأعظمي للکارب في درجة حرارة 20-28  م (Horvath et al., 1992) حيث تکون شهيته عالية لتناول الغذاء

 

أهداف الدراسة:Objectives

1- معرفة أفضل درجة حرارة لحفظ الأسماک.

2- معرفة الفترة الزمنية التي تبقى فيها العينات (کارب– مشط) محافظة على شروطها الصحية ضمن الدرجات المدروسة ومعرفة الفارق في النتائج بين الکارب والمشط.

3- معرفة تأثير تغليف الأسماک وعدم تغليفها على فترة حفظ الأسماک.

 

MATERIALS and METHODS

مواد وطرائق البحث

 

مواد الاختبار:Materials

  1.        1.   عينات أسماک الکارب + عينات أسماک المشط.
  2.        2.   أطباق بتري بلاستيکية تستخدم لمرة واحدة.
  3.        3.   ماسحات قطنية.
  4.        4.   صبغة غرام.
  5.        5.   أنابيب زجاجية.
  6.        6.   آغار دم + آغار مغذي + ماء ببتون + شوربة مغذية.
  7.        7.   کحول طبي.
  8.        8.   ورق القصدير.
  9.        9.   أکياس ستوماخر.
  10.     10.   کفوف طبية.
  11.     11.   ماصات مدرجة.
  12.     12.   قطن طبي.
  13.     13.   أکياس نايلون.
  14.     14.   مقصات, ملاقط , مشارط , سکين (بشکل معقم).
  15.     15.   مصدر حراري (غاز) من أجل التعقيم.

 

الأجهزة المستخدمة: Instruments

  1.       1.    براد درجة حرارته (+4) مئوية.
  2.       2.    ثلاجة بدرجة حرارة (-20) مئوية.
  3.       3.    جهاز ستوماخر. ( (Stomacher  400
  4.       4.    جهاز قياس درجة الحموضة الإلکتروني . ( pH Meter)  HM – 60 G
  5.       5.    جهاز الاتوغلاف.              
  6.       6.    حاضنة جرثومية على الدرجة 37م.

 

العينـات:

أُخِذَت العينات بشروط تعقيم صحية خاصة مـن أماکن بيـع مرخصة للأسماک في محافظة حماه وشملت العينات (180) سمکة منها (90) عينة من سمک الکارب و(90) عينة من سمک المشط لملاحظة إن کان هنـاک فرق في النتائج (بالنسبة إلى هذين النوعين من الأسماک).

 

ثم تـم وضع العينات في أکياس نايلون صحية ونظيفة ونقلت في حاويات خاصة مبردة إلى مکان الاختبار ومن ثم تم تقسيم العينات بشکل معقـم وصحي إلى أربع فئات الفئة الاولى وعددها (45) عينة من سمکة الکارب تم حفظها مع التغليف بورق القصدير والفئة الثانية وعددها (45) عينة من سمکة الکارب تم حفظها بدون تغليف والفئة الثالثة وعددها (45) عينة من سمکة المشط تم حفظها مع التغليف بورق القصدير والفئة الرابعة وعددها (45) عينة من سمکة المشط تم حفظها بدون تغليف ثم قسمت عينات کل فئة إلى ثلاث مجموعات: المجموعة الأولى وعددها (15) عينة حفظت بدرجة حرارة (+25) مº والمجموعة الثانية وعددها (15) عينة حفظت بدرجة حرارة (+4) مº والمجموعة الثالثة وعددها (15) عينة حفظت بدرجة حرارة (-20) مº. وهذه الدرجات الثلاثة تمثل الدرجات التي يمکن أن تتواجد فيها الأسماک في کل من المطبخ والبراد والثلاجة على التوالي (Leistner, 1981).

 

ومن ثم تم إجراء الاختبارات الخاصة لتحديد مدى التلوث أو الفساد الجرثومي الحاصـل وهـذه الاختبارات تشمـل الفحـوص الحسيـة والفيزيائيـة والکيميائية والجرثومية لکل عينة مباشرة (طازجة) ومن ثم على فترات زمنية وبشکل دوري فيما بعـد:

1- الفحص الحسي :ويشمل المظهر العام واللون.

2- الفحص الفيزيائي[1] : و يشمل الرائحة قبـل وبعـد الشي والغلي  والطعم بعـد الشي والغلي.

3- الفحص الکيميائي : ويشمل درجـة الباهــاء (pH) حيث تـم قياســها بواسطـة جهــاز قيــاس درجــة الحموضة الإلکتروني (PH Meter)  HM –60 G.

 4- الفحص الجرثومي: ويشمل التعداد العام للجراثيم في عينات لحم السمک ويوضح الجـدول رقم (1) الأسس المعتمدة لتقـدير صلاحية أو فساد الأسماک الموضوعة من قبل هيئة المواصفات والمقاييس السورية التابعة لوزارة الصناعة لعام (2007) وقد تم اختبار:

 

1ً- التعداد العام الجرثومي للعينات و بفترات زمنية مختلفة من أجل تحديد بدء فساد العينة اعتماداً عليه.

2ً- تحديد التلوث الجرثومي الأولي للعينات وذلک باستخدام المنابت الغذائية التمييزية وقد اعتمدنا هذه الأنواع من الفحوصات بناءً على الأسس المعتمدة لتقدير الصلاحية أو الفساد من قبل هيئة الموصفات والمقاييس السورية لعام (2007).

 

جدول رقم 1: يبين التعداد العام للجراثيم في الأسماک الصالحة والأسماک الفاسدة

 

العدد أکثر من 710 / غ

السمک فاسد

العدد أقل من 510 / غ

السمک مسموح به (صالح)

 

ولقد تم القيام بالتعداد العام للجراثيم حسب الآتي :

تـم أخذ (10)غ من کل عينة بجو معقم وأضيف إليها (90) مل من مـاء ببتـون في أکياس خاصـة معقمة (ستوماخـر)، ووضعت للمجانسة في جهـاز ستوماخـر Stomacher  لمدة (90)  ثانية ثـم أخـذ منها (1) مل وأضيفت إلى (9) مل مـن محلـول فيزيولوجي معقم في أنبـوب زجاجي  لکي يتـم عمـل التمديدات  المختلفة (10 -1 إلى 10 -7) (حيث تـم تحضير أنابيب اختبار معقمـة لهذه الغاية) (Quinn P.J. et al., 1999).

 

بعد ذلک تم تحضير أطباق  بتري جرثومية خاصة و بجو معقم ( بيئة الآغار المغذي Nutrient Agar ) ، ثم وزعـت  الأطباق المغذيـة حسب التمديدات المطلـوبـة من کل عينة ، ثم أضيف لکل طبق بجو معقم (0,1 مل) من المعلق الجرثومي }ابتداءً من الأنبوب ذو الترکيز 10-2 وانتهاءً بالأنبوب ذو الترکيز 10-7{ وتم فرد الکميـة المذکورة بقضبان زجاجية خاصة ومعقمة على کل بيئة ، ثـم حضنت في حاضنة درجـة حـرارتها (37) ْم مدة (24) ساعـة وتمت قـراءة النتائج عن طريق عـدّ المستعمرات الجرثومية النامية في هذه الأطباق.

 

ونتيجة لنمـو الجراثيم المحبة للحموضة والمسببة للفساد (المکورات الدقيقة ، والعصيات اللبنية) فإن اللحـوم المحفوظة في درجات الحرارة المختلفة سوف ترتفع فيهـا درجـة  الـباهاء (PH) إلى أکثر من (6,5) ، لذلک قمنا بتحديد درجـة ترکيز الايون الايدروجيني والتعداد العام للجراثيم لتحديـد وتقديـر فسـاد اللحـوم (Wirth et al., 1990).

 

إن اللحـوم السليمة والطازجـة بعد الذبح بـ ( 24) ساعة ذات درجـة بـاهـاء (5.80 - 6.10 ) أمـا اللحوم الفاسـدة وغيـر الصحية فهـي بـدرجـة بـاهـاء (6.4- 6.9).  (Neuman, 1983)  

 

إن هيئة المواصفات والمقاييس السورية التابعة لوزارة الصناعة قد حددت عام (2007) نقطة (درجة) فساد الأسماک ومنتجاتها وذلک بالإعتماد على:

1- الخواص الحسية ( اللون – المظهر العام- الرائحة).

2- درجة ترکيز الايون الايدروجيني السمک (pH).

3- التعداد العام الجرثومي للحم السمک.

ففي التعداد العام الجرثومي مثلاً عندما يصل(710 فما فوق/غ) من العينة تعتبر فاسدة (غير صالحة للاستهلاک) أما بالنسبة إلى درجة الحموضة فعندما تکون ما بين (6.4 - 6.2) فتعتبر فاسدة (غير صالحة للاستهلاک) بالإضافة للخواص الحسية غير الطبيعية و خاصة (الملمس – القوام) والرائحة غير الطبيعية والتي تجعل الأسماک فاسدة.

 

RESULTS and DISCUSSION

النتائج والمناقشة

 

بعد أن جُمِعَت عينات السمک (کارب – مشط) بشکل عقيم ونظيف وظروف صحية خاصة ومن أماکن بيع نظامية ومرخصة وصحية , وزعت حسب نوعها وحسب درجة حرارة حفظها (+25,+4,-20) مº ثم تـم عليها إجراء الاختبارات الحسية والفيزيائية والکيميائية والجرثومية قبل بدء الحفظ مباشرةً وبعد الحفظ حسب الظروف العملية التي يمکن أن تتواجد فيها هذه الأسماک في المجمدات والبرادات والمطابخ، فکانت النتائج على الشکل التالي:

 

أولاً: العينات قبل الحفظ ( طازجة ):

- المظهر العام: جميع عينات الأسماک بدت بمظهر جيـد براق وقوام متماسک وعيون براقة لامعة وغلاصم حمراء نظيفة, کما تم تطبيق اختبار(انطباع الاصبع) حيث کان جيداً.

- الطعم والرائحة: طعم ورائحة السمک المميزة حيث تم استخدام اختبار الشواء والغليان.

- درجة الحموضة pH : کانت تتراوح ما بين (5,8 – 5,9) وهي ضمن الحدود الطبيعية للسمک الطازج وذلک حسب هيئة المواصفات والمقاييس السورية لعام (2007).

- التعداد العام للجراثيم: کان يتراوح ما بينg) /CFU 103×102 – 5,8×(5,3 وهي ضمن الحدود الطبيعية للحـم الصالح للاستهلاک البشري وذلک حسب هيئة المواصفات والمقاييس السورية لعام (2007).

 

ثم تم على العينات ( الکارب والمشط ) تطبيق الفحص الجرثومي لمعرفة التلوث الأولي للعينات وذلک باستخدام المنابت الجرثومية المغذية التمييزية حيث لوحظ :

1- نمو بمقدار ( 4 - 5 ) مستعمرة بالنسبة لمستعمرات جراثيم الإشريکية القولونية.

2- لم نلاحظ أي نمو بالنسبة لمستعمرات جراثيم السالمونيلا والمکورات العنقودية والمطثيات وکذلک کان نمو الفطور معدوماً وهذا يتطابق مع ما ورد في هيئة المواصفات والمقاييس السورية لعام (2007).هذا وتعتبر هذه النتائج جيدة وملائمة وتوافق القيام بالبحث على هذه العينات الصالحة للاستهلاک البشري وذلک اعتماداً على ما ورد في هيئة المواصفات والمقاييس السورية لعام (2007) والمتعلقة بالاختبارات الحسية والکيميائية والجرثومية

 

ثانياً: العينات بعد الحفظ:

بعد فرز العينات بشکل عقيم وشروط صحية معقمة إلى مجموعتين مجموعة غُلِفَت بورق القصدير ومجموعة تُرِکَت بدون تغليف تم حفظها على درجة حرارة (+25,+4,-20) درجة مئوية وذلک لجميع العينات المغلفة وغير المغلفة کأمثلة على درجات الحرارة التي يمکن أن تتعرض لها الأسماک أو تحفظ بها في کلٍ من المطبخ والبراد المنزلي والثلاجة المنزلية على التوالي (Leistner, 1991) فکانت النتائج التي توضح تغير درجة الحموضة (pH) والتعداد العام الجرثومي خلال فترات الحفظ في الجداول رقم (2-3-4-5-6-7) حيث قمنا بقياس رقم الـ pH والتعداد العام الجرثومي للعينة الأولى مع ملاحظة التغيرات الحسية ثم تم استبعاد العينة الأولى ليتم فحص العينة الثانية في الفترة الثانية من الحفظ وهکذا حتى فساد العينات (+25 و +4) أو انتهاء فترة التجربة (-20).

 

 

 

 

 

جدول رقم 2: يوضح لحم السمک في درجة حرارة المطبخ (+25) مº بدون تغليف.

 

المدة بالساعات

المظهر العام والرائحة

pH

التعداد العام الجرثومي

کارب

مشط

کارب

مشط

کارب

مشط

1

العيون براقة والغلاصم حمراء واللحم متماسک لا يترک أثراً بالضغط عليه بالأصابع والرائحة طبيعية.

العيون براقة والغلاصم حمراء واللحم متماسک لا يترک أثراً بالضغط عليه بالأصابع والرائحة طبيعية.

5,819

5,811

5,5×103 CFU/g

 

5,3×103 CFU/g

 

6

العيون براقة والغلاصم حمراء واللحم متماسک لا يترک أثراً بالضغط عليه بالأصابع والرائحة طبيعية.

العيون براقة والغلاصم حمراء واللحم متماسک لا يترک أثراً بالضغط عليه بالأصابع والرائحة طبيعية.

5,857

5,835

8,7×103 CFU/g

 

7,5×103 CFU/g

 

12

العيون لزجة والغلاصم باهتة والسطح عليه شيء من المخاط والرائحة مقبولة نوعا ما.

العيون والغلاصم لزجة والسطح عليه شيء من المخاط والرائحة مقبولة نوعا ما.

6,115

6,012

1,9×105 CFU/g

 

4,6×104 CFU/g

 

18

العيون عاتمة والغلاصم رمادية عليها مخاط والسطح عليه مخاط کثيف ويترک أثراً بالضغط عليه والرائحة نشادرية کريهة.

العيون مصفرة وعليها مخاط کثيف والغلاصم باهتة اللون والسطح عليه مخاط والرائحة حمضية.

6,271

6,261

5,8×106 CFU/g

( بدء الفساد)

1,2×105 CFU/g

 

24

 

 

 

-

العيون مصفرة لزجة السطح والغلاصم عليهما مخاط کثيف وبالضغط على السطح بالإصبع يترک أثراً وتعوم السمکة بالماء والرائحة نشادريه کريهة.

-

6,432

-

4,7×106 CFU/g

 ( بدء الفساد)

 

جدول رقم 3: يوضح لحم السمک في درجة حرارة المطبخ (+25) مº مع التغليف.

 

المدة بالساعات

المظهر العام والرائحة

               pH

التعداد العام الجرثومي

کارب

مشط

کارب

مشط

کارب

مشط

1

العيون براقة والغلاصم حمراء واللحم متماسک لا يترک أثراً بالضغط عليه بالأصابع والرائحة طبيعية

العيون براقة والغلاصم حمراء واللحم متماسک لا يترک أثراً بالضغط عليه بالأصابع والرائحة طبيعية

5,922

5,812

5,8×103 CFU/g

 

5,5×103 CFU/g

 

6

العيون براقة والغلاصم حمراء واللحم متماسک لا يترک أثراً بالضغط عليه بالأصابع والرائحة طبيعية

العيون براقة والغلاصم حمراء واللحم متماسک لا يترک أثراً بالضغط عليه بالأصابع والرائحة طبيعية

5,972

5,898

8,5×104 CFU/g

 

7,8×104 CFU/g

 

12

العيون لزجة والغلاصم باهتة والسطح عليه شيء من المخاط والرائحة مقبولة نوعا ما.

العيون لزجة والغلاصم ذات لون ممزوج بين الأحمر والرمادي والسطح عليه شيء من المخاط والرائحة مقبولة نوعا ما.

6,232

6,091

3,7×106 CFU/g

 

7,5×105 CFU/g

 

18

العيون لزجة ورغوية والغلاصم عليها مخاط کثيف والسطح عليه مخاط کثيف وتعوم السمکة بالماء والرائحة نشادرية کريهة.

العيون مصفرة وعليها مخاط والغلاصم باهتة اللون والسطح عليه مخاط والرائحة حمضية.

6,338

6,275

7,2×108 CFU/g

( فاسد )

1,4×106 CFU/g

 

24

-

العيون مصفرة لزجة والغلاصم عليها مخاط والسطح عليه مخاط کثيف وبالضغط عليه بالإصبع يترک أثراً وتعوم السمکة بالماء والرائحة نشادرية إلى عفنة.

-

6,458

-

6,5×108 CFU/g

( فاسد)

 


جدول رقم 4: يوضح لحم السمک المخزن على الدرجة (+4) مº بدون تغليف.

 

المدة بالساعات

المظهر العام والرائحة

pH

التعداد العام الجرثومي

 

کارب

مشط

کارب

مشط

کارب

مشط

1

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

5,804

5,800

5,3×102 CFU/g

5,3×102 CFU/g

6

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

5,820

5,812

5,7×102 CFU/g

5,5×102 CFU/g

12

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

5,825

5,819

5,9×103 CFU/g

5,7×103 CFU/g

18

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

5,894

5,882

6,7×103 CFU/g

5,9×103 CFU/g

24

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

5,951

5,933

6,9×103 CFU/g

6,8×103 CFU/g

36

عيون غائرة قليلاً مع جفاف سطح السمکة.

عيون غائرة قليلاً مع جفاف سطح السمکة.

5,973

5,967

4,5×104 CFU/g

3,2×104 CFU/g

48

عيون غائرة قليلاً مع جفاف سطح السمکة.

عيون غائرة قليلاً مع جفاف سطح السمکة.

6,052

6,048

2,5×105 CFU/g

5,4×104 CFU/g

72

عيون غائرة  مع جفاف سطح السمکة.

عيون غائرة مع جفاف سطح السمکة.

6,142

6,137

1,4×106 CFU/g

4,4×105 CFU/g

96

لون أسود فاتح والرائحة حمضية والغلاصم تحوي مخاط.

لون أسود فاتح والرائحة حمضية والغلاصم تحوي مخاط.

6,226

6,212

3,5×107 CFU/g

( فاسد)

2,2×106 CFU/g

120

الضغط بالإصبع يترک أثراً الرائحة حمضية کريهة والسمکة تعوم بالماء.

لون أسود فاتح والرائحة حمضية والغلاصم تحوي مخاط.

6,317

6,305

5,7×108 CFU/g

 

4,3×107 CFU/g

( فاسد)

144

_

الضغط بالإصبع يترک أثراً الرائحة حمضية کريهة والسمکة تعوم بالماء.

_

6,381

_

4,5×108 CFU/g

 

 

جدول رقم 5: يوضح لحم السمک المخزن على الدرجة (+4) مº مع التغليف.

 

المدة بالساعات

المظهر العام والرائحة

pH

 

التعداد العام الجرثومي

کارب

مشط

کارب

مشط

کارب

مشط

1

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

5,810

5,805

5,4×102 CFU/g

5,3×102 CFU/g

6

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

5,823

5,818

7,9×102 CFU/g

7,8×102 CFU/g

12

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

5,839

5,831

8,9×103 CFU/g

8,5×103 CFU/g

18

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

5,908

5,895

2,6×104 CFU/g

9,9×103 CFU/g

24

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

5,963

5,946

7,8×104 CFU/g

1,3×104 CFU/g

36

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة.

5,985

5,978

7,7×105 CFU/g

9,8×104 CFU/g

48

لزوجة على العيون والغلاصم والسطح  والرائحة مقبولة.

لزوجة على العيون والغلاصم والسطح  والرائحة مقبولة.

6,074

6,058

6,7×106 CFU/g

7,9×105 CFU/g

72

عيون غائرة مع وجود مخاط على السمکة والرائحة حمضية.

عيون غائرة مع وجود مخاط على السمکة والرائحة حمضية.

6,166

6,153

5,7×107 CFU/g

6,6×106 CFU/g

96

العيون غائرة لزجة والغلاصم تحوي مخاط وبالضغط بالإصبع على السطح يترک أثراً والرائحة حمضية کريهة.

عيون غائرة نوعاً ما مع وجود مخاط على العيون والسطح والغلاصم والرائحة حمضية.

6,246

6,225

5,9×108 CFU/g ( فاسد)

8,8×107 CFU/g

( فاسد)

120

_

العيون غائرة والغلاصم تحوي مخاط وبالضغط بالإصبع على السطح يترک أثراً والرائحة حمضية مقززة.

_

6,318

_

7,9×108 CFU/g

 

جدول رقم 6: يوضح لحم السمک المخزن على الدرجة (-20) مº بدون تغليف.

 

المدة بالأيام

 

المظهر العام والرائحة

 

pH

 

التعداد العام الجرثومي

 

کارب

مشط

کارب

مشط

کارب

مشط

1

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

5,813

5,815

4,5×103 CFU/g

3,8×103 CFU/g

15

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

5,857

5,850

6,2×103 CFU/g

5,4×103 CFU/g

30

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

5,900

5,885

7,9×103 CFU/g

6,9×103 CFU/g

45

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

5,943

5,922

9,6×103 CFU/g

8,5×103 CFU/g

60

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

5,987

5,957

2,3×104 CFU/g

1,1×104 CFU/g

75

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,038

5,995

4,1×104 CFU/g

2,6×104 CFU/g

90

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,087

6,030

5,8×104 CFU/g

4,1×104 CFU/g

105

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,137

6,068

7,6×104 CFU/g

5,7×104 CFU/g

120

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,185

6,107

9,3×104 CFU/g

7,3×104 CFU/g

135

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,237

6,148

2,1×105 CFU/g

8,9×104 CFU/g

150

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,284

6,183

3,8×105 CFU/g

1,5×105 CFU/g

 

جدول رقم 7: يوضح لحم السمک المخزن على الدرجة (-20) مº مع التغليف.

 

المدة بالأيام

 

المظهر العام والرائحة

 

 

pH

 

التعداد العام الجرثومي

کارب

مشط

کارب

مشط

کارب

مشط

1

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

5,812

5,810

4,3×103 CFU/g

3,6×103 CFU/g

15

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

5,854

5,843

5,7×103 CFU/g

4,9×103 CFU/g

30

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

5,897

5,876

7,1×103 CFU/g

6,5×103 CFU/g

45

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

5,939

5,910

8,5×103 CFU/g

7,9×103 CFU/g

60

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

5,980

5,942

9,9×103 CFU/g

9,3×103 CFU/g

75

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,024

5,975

2,4×104 CFU/g

1,7×104 CFU/g

90

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,066

6,009

3,9×104 CFU/g

3,1×104 CFU/g

105

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,107

6,043

5,3×104 CFU/g

4,5×104 CFU/g

120

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,146

6,075

6,7×104 CFU/g

5,8×104 CFU/g

135

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,176

6,092

8,1×104 CFU/g

7,2×104 CFU/g

150

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

لون وملمس طبيعي ورائحة السمک المميزة

6,192

6,109

9,5×104 CFU/g

8,5×104 CFU/g

 

 

مخطط رقم 1: يوضح تغير التعداد العام الجرثومي على الدرجة (+25)مº بدون تغليف

 

 

 

 

مخطط رقم 2: يوضح تغير التعداد العام الجرثومي على الدرجة (+25)مº مع التغليف

 

 

 

مخطط رقم 3: يوضح تغير التعداد العام الجرثومي على الدرجة (+4)مº بدون تغليف

 

 

مخطط رقم 4: يوضح تغير التعداد العام الجرثومي على الدرجة (+4)مº مع التغليف

 

 

مخطط رقم 5: يوضح تغير التعداد العام الجرثومي على الدرجة (-20)مº بدون تغليف

 

 

مخطط رقم 6: يوضح تغير التعداد العام الجرثومي على الدرجة (-20)مº مع التغليف

 

إن الملـوثات الرئيسية للأسماک هي الجراثيم (وخاصة المکورات العنقودية والعقدية، العصيات القولونية) وبدرجة أقل الخمائر والفطور، وهي التي تسبب فساد الأسماک وتغيـر مواصفاتها ، وبالتالي فإن حفظ الأسماک يعتمد أساساً على الإقلال من الحمولة الجرثومية أو کبح نمو هـذه الجراثيم (عروانة ونعمة  2005). کانت النتائج التي تتعلق بالتلوث الأولي بالجراثيم للعينات تشبه وتتفق مع نتائج الباحث (Lueck, 1987) والمتعلقة بالحد الأدنى من التلوث الجرثومي للعينات وهي أيضاً موافقة للمواصفات القياسية السورية عام (2007).

 

أماعند وضع العينات على الدرجة (+25مº) فقد بدأت علامات الفساد بالظهور بعد /18/ ساعة من وضعها في جو المطبخ بدون تغليف بالنسبة للکارب وبعد /24/ساعة بالنسبة للمشط حيث وصل رقم الـpH إلى أعلى من (6,2) والتعداد العام الجرثومي إلى أعلى من  (610/غ). أما عند وضع العينات مغلفة بنفس الدرجة فقد ظهر الفساد بعد /18/ساعة بالنسبة للکارب حيث وصل رقم الـpH إلى (6,3) والتعداد العام الجرثومي إلى (810/غ) وبعد /24/ساعة بالنسبة للمشط حيث وصل رقم الـpH إلى (6,4) والتعداد العام الجرثومي إلى (810/غ) وهذا يتفق مع ما توصل إليه الباحث (Leistner, 1981) حيث أکد بأن اللحوم بشکل عام تفسد بعد (18 إلى 24) ساعة من وضعها بالدرجة (+25مº) وتتفق مع ما توصل إليه الباحث(Mackie, 1993)  حيث قال بأن الأسماک التي تخزن الدهون تفسد بشکل أسرع من تلک الأسماک التي تخزن الدهون بنسب أقل. وفي هذا المجال لاحظ العالم (Osthold, 1985) أن عينات اللحوم بدرجة حرارة 25ْم يمکن أن يزداد فيها النمو والتکاثر الجرثومي من 310/غ  إلى 710/غ و بالتالي تصبح فاسدة خلال /24/ ساعة. وبملاحظة التغليف عن عدمه وجدنا أن التغليف کان له أثر سلبي على لحوم الأسماک عند الدرجة (+25م) حيث ارتفعت درجة الـpH والتعداد العام الجرثومي إلى(6,4) و(810/غ) على التوالي خلال/24/ساعة وهذا يوافق ما توصل إليه الباحثان (Siegmann, Neumann 2005) حيث اکدا بأن التغليف له أثر سلبي على اللحوم في درجات الحرارة التي تفوق درجة حرارة التجميد.

 

وعند حفظ العينات بدرجة (+4مº) (أي بدرجة حرارة البراد المنزلي) لوحظ الفساد بعد /4/ أيام من الحفظ وهذا يوافق النتائج التي توصل إليها الباحث (Leistner, 1981) حيث أکدا بأن عينات اللحوم تفسد بعد /4- 7/ أيام من حفظها على الدرجة (+4مº). وبملاحظة التغليف عن عدمه وجدنا أن التغليف کان له أثر سلبي على لحوم الأسماک عند الدرجة (+4مº) حيث ارتفعت درجة الـpH والتعداد العام الجرثومي إلى(6,2) و(710/غ) على التوالي خلال(4) أيام من الحفظ وهذا يوافق ما توصل إليه الباحثان (Siegmann , Neumann 2005) حيث اکدا بأن التغليف له أثر سلبي على اللحوم في درجات الحرارة التي تفوق درجة حرارة التجميد والباحث(Leistner, 1981) حيث قال بأن تغليف اللحوم بدرجة حرارة البراد (+4مº) لم يؤدي إلى زيادة فترة الحفظ بالمقارنة مع درجة حرارة التجميد.

 

 وعند حفظ العينات بدرجة (-20مº) ( أي بدرجة حرارة الثلاجة المنزلية ) لوحظ بأن العينات لم تفسد وإنما حصل ارتفاع بالتعداد العام الجرثومي والـpH وهذا يرجع إلى تذبذب درجة الحرارة أثناء الحفظ (أثناء فترة الاختبار) وهذه النتائج توافق ما قاله  (Rodriguez et al., 2007)بأن تذبذب درجة الحرارة أثناء التخزين المجمد يؤدي إلى تراکم الأحماض الدهنية الحرة في لحوم الأسماک وهذا التراکم يؤدي إلى تراجع البروتين وارتفاع نسبة الـpH والتعداد العام الجرثومي. وبملاحظة التغليف عن عدمه وجدنا أن التغليف کان له اثر ايجابي من حيث التعداد العام الجرثومي ورقم الـpH حيث أنهما انخفضا عند حفظ الأسماک مغلفة في جو التجميد وهذا يوافق ما توصل إليه الباحثان (Aymenic et al., 2000; Han,2005) حيث اکدا بأن التغليف في جو التجميد يمنع ويحد من انتشار مسببات الفساد في اللحوم وبالتالي تزداد فترة الحفظ اذا ما خزنت اللحوم مغلفة في جو التجميد.

 

CONCLUSIONS and RECOMMENDATION

الاستنتاجات والتوصيات

 

* من الدراسة الحالية نستنتج التالي:

1- أفضل درجة حرارة لحفظ الأسماک هي الدرجة (-20مº).

2-هنالک اختلاف في فترة الحفظ باختلاف نوع السمکة فسمک الکارب فسد قبل سمک المشط على جميع الدرجات المستخدمة في الاختبار سواء کان ذلک بالتغليف أو عدمه.

3- کان للتغليف أثر سلبي على حفظ الأسماک على درجة حرارة المطبخ (+25مº) وعلى درجة حرارة البراد المنزلي (+4مº) بينما کان الأثر ايجابياً بدرجة حرارة التجميد (-20مº).

 

* وفي نهاية هذا البحث لابد من التأکيد على عدة نقاط هامة من أجل الوصول إلى غذاء صحي وآمن والتي يمکن تلخيصها فيما يلي:

1- التوسع في دراسة تأثير درجة الحرارة بالتبريد والتجميد على الأسماک ليشمل دراسة أنواع مخصصة من الأحياء الدقيقة کالعنقوديات والسالمونيلا والفطور.

2- نشر الوعي بين أفراد المجتمع حول کيفية حفظ الأسماک بالشکل المثالي الذي يبقي فيه الأسماک صالحة للاستهلاک أطول فترة زمنية ممکنة.

3- من الأفضل لدى المستهلکين تناول الأسماک بعد تجميدها بشرط عدم اعادة تجميدها بعد الذوبان.

 

REFERENCE

المراجع

 

أ- العربية:

ابراهيم, غسان جودت (2012): ميکروبيولوجيا الأغذية– منشورات جامعة البعث.

عروانة , عبد العزيز . نعمة , فؤاد  (2005): صحة اللحوم – منشورات جامعة البعث.

وزارة الصناعة (2007): هيئة المواصفات والمقاييس السورية (2007 م س) ضمن الاشتراطات الخاصة بالأحياء الدقيقة الواجب تحققها في الأسماک ومنتجاتها.

السمان , أحمد حمدي (1998م): الأسماک–منشورات جامعة البعث–کلية الطب البيطري.

 

ب- الاجنبية:

 

Aymerich, M.; Garriga, J.; Ylla, J.; Vallier, J.M. and Monfort, M. Hugas1. (2000): Application of enterocins as biopreservatives against Listeria innocua in meat products. Journal of Food Protection, 63: 721–726.

Al-Harbi, A.H. and Uddin, M.N. (2008): Aerobic bacterial flora of common carp (Cyprinus carpio L) cultured in earthen ponds in Saudi Arabia. J. Appl. Aquacult. (20): 108-119.

Cahill, M.M. (1990): Bacterial flora of fishes: a review. Microb. Ecol. (19): 21-41.

Cappeln, G.; Nielsen, J. and Jessen, F. (1999): Journal of the Science of Food and Agriculture,79(8):1099-1104.

Cui, Y. And Wootton, R. J. (1988): Effects of ration, temperature and body size on the body composition,energy content and condition of minnow (Phoxinus phoxinus). J. Fish Biol., 32: 749-764pp.

Decke lbaum, R.J. and Akabas, S.R. (2006): n-3 Fatty acids and cardiovascular disease: navigating toward recommendations,Am. J. Clin. Nutr. 84: 1–2.

Elliot, E.L. (1987): Microbiological quality of Alaska pollack surumi. In Seafood quality determination ed. Kramar DE. And Liston, New York: Elsevier Science Publishing, J. Pp. 269-281.

FAO (2005): FAO Fishery Information, Data and Statistics Unit, Aquaculture Production 2003. In: Fishery Statistics, vol .96/2.FAO yearbook, Rome, 195 pp.

FAO (2007): Simple Methods for Aquaculture. Manuals from the FAO training series, (English, French ,Spanish). ISBN 9789250056128.

HAN, J.H. (2005): Antimicrobial packaging systems. In Jung H. Han3 (Ed.), Innovations in food packaging (pp. 81–107). Amsterdam: Elsevier Academic Press.

Harris, W.S. (2004): Fish oil supplementation evidence for health benefits Cleveland Clinic journal of Medicine, vol. 71, No. 3 .PP: 221-226.

Horvath, L.; Tamas, G. and Seagrave, C. (1992): Carp and Pond Fish Culture,Fishing News Books,Blackwell Scientific Publications Ltd.,UK,154 p.

Isengard, H.D.; Labuza, T.P.; Lillford, P.J. and Reid, D.S. (2008): iufost Scientific Information Bulletin, 1-10.

Kotula, K.L. and Pandya, Y. (1995): Bacterial contamination of broiler chickens before scalding. J. Food Protect., 58, 1326-9.

Kramer, D.E. and Liston, J. (1987): Seafood quality determination. New York: Elsevier Science Publishing, p.677.

Kris, P.M.; Harris, W. and Appel, L. (2002): American Heart Association. Nutrition Committee. Fish consumption, fish oil, omega-3 fatty acids, and cardiovascular disease [published correction appears in Circulation 2003; 107: 512. Circulation; 106: 2747-57.

Lee, C.; Howe, J.M.; Carlson, K. and Clark, H.E. (1971): Nitrogen retention of young men fed rice with or without supplementary chicken. Am. J. Clin. Nutr 24: 318-323.

Leistner, L. (1991): Hurden. Technologie fur die Herstellung stabiler Fleischerzeugnisse, Mitteilungsblatt der BAFF, Kulmback.

Lueck, E. (1987): antimicrobial  food  additivers. Verlag  edition orient gm 6 h.

National Invasive Species Information Center (2010): "Invasive Species: Aquatic Species-Asian Carp". Invasivespeciesinfo.gov.Retrieved 2010-07-29.Ctenopharinfodon.

Neuman, M.A. (1983): Sensorische lebensmitteluntersuchung. VEB, Fachbuch verlag Leipzig .

Nierentz, J. (2007): Overview of production and trade – the role of aquaculture fish supply. In: Arthur, R, Nierentz, J. Global Trade Conference on Aquaculture. Proceedings of the Conference Held in Qingdao, China, 29 -31 May, 2007. FAO Fisheries Proceedings nc9, Rome.

Nielsen, J. and Jessen, F. (2007): Quality of Frozen Fish. In: Handbook of Meat, Poultry and seafood Quality. Nollet, L.M.L. (Ed) Blackwell Publishing, Iowa.pp.577-586.

Osthold, W. (1985): Spray treatment of carcass meat to prolong starage _ life under slight or lacking. Refrigeration, diss . F.U. Berlin.

Peeler, E.J. (2005): The role of risk analysis and epidemiology in the development of biosecurity in aquaculture. In: Walker, P.J., Lester, R.G., Bondad – Reantaso, M.G. (Eds.), Diseases in Asian Aquaculture V. Fish Health Section, Asian Fisheries Society, Manila, Philippines, Queensland, Australia, pp.35-46.

Pegg, R.B. (2004): Curing.in Encyclopedia of Meat Sciences. W.K. Jensen, C.Devine, and M. Dikeman,ed. Elsevier Ltd., Oxford, UK.

QUINN, P.J.; Carter, M.E.; Markey, B. and Carter, G.R. (1999): Clinical veterinary microbiology. Mosby, 3d. Ed. PP: 95-102.

Rodriguez, A.; Losada, V.; Larrain, M.A.; Quitral, V.; Vinagre, J.; and Aubourg, S. (2007): Journal of the American Oil and Chemists Society, 84: 727-734.

Siegmann, O. and Neumann, U. (2005): Kompendiumder Geflugelkrank heiten. Schlutersche Verlag. 6., Aktualisierte und erweiterte Auflage. (2005), S. (68- 110).

Sikorski, Z.E. (1990): Seafood: Resources, nutritional composition and preservation. Boca Raton, Fla.: CRC press Inc. P. 248.

Sotelo, A. and Perez, L. (2003): Nutritive value of chicken and potato mixtures for infant and preschool children feeding. J. Sci. Food. Agric. 83: 1205-1209.

Tacon, A.G.J. (1993): Feed ingredients for warmwater fish: fish meal and other processed feedstuffs. FAO Fisheries Circular No. 856, FAO, Roma, pp.64.

Ward, D.R. And Baj, N.J. (1988): Factors affecting microbiological quality of seafood. Food Technol. (3): 85-89.

Watanabe, K. (1982): Lipid nutrition in fish. Comp. Biochem. Physiol.73B,3-15.

Wirth, F.; Leistner, L. and Rodel, W. (1990): Richtwerte der fleischndogie. Deuscher Fachverlag, 2 Auflag, 1990.

Woodman, R.J.; Mori, T.A.; Burke, V.; Puddey, I.B.; Watts, G.F. and Beilin, L.J. (2002): Effects of purified eicosapentaenoic and docosahexaenoic acids on glycemic control, blood pressure, and serum lipids in type 2 diabetic patients with treated hypertension. Am. J. Clin. Nutr. 76:1007-1015.



[1]: تم الفحص من قبل مجموعة من الأطباء البيطريين ذوي الکفاءة والمعرفة في کلية الطب البيطري في حماه .

 

 
REFERENCE
المراجع
 
أ- العربية:
ابراهيم, غسان جودت (2012): ميکروبيولوجيا الأغذية– منشورات جامعة البعث.
عروانة , عبد العزيز . نعمة , فؤاد  (2005): صحة اللحوم – منشورات جامعة البعث.
وزارة الصناعة (2007): هيئة المواصفات والمقاييس السورية (2007 م س) ضمن الاشتراطات الخاصة بالأحياء الدقيقة الواجب تحققها في الأسماک ومنتجاتها.
السمان , أحمد حمدي (1998م): الأسماک–منشورات جامعة البعث–کلية الطب البيطري.
 
ب- الاجنبية:
 
Aymerich, M.; Garriga, J.; Ylla, J.; Vallier, J.M. and Monfort, M. Hugas1. (2000): Application of enterocins as biopreservatives against Listeria innocua in meat products. Journal of Food Protection, 63: 721–726.
Al-Harbi, A.H. and Uddin, M.N. (2008): Aerobic bacterial flora of common carp (Cyprinus carpio L) cultured in earthen ponds in Saudi Arabia. J. Appl. Aquacult. (20): 108-119.
Cahill, M.M. (1990): Bacterial flora of fishes: a review. Microb. Ecol. (19): 21-41.
Cappeln, G.; Nielsen, J. and Jessen, F. (1999): Journal of the Science of Food and Agriculture,79(8):1099-1104.
Cui, Y. And Wootton, R. J. (1988): Effects of ration, temperature and body size on the body composition,energy content and condition of minnow (Phoxinus phoxinus). J. Fish Biol., 32: 749-764pp.
Decke lbaum, R.J. and Akabas, S.R. (2006): n-3 Fatty acids and cardiovascular disease: navigating toward recommendations,Am. J. Clin. Nutr. 84: 1–2.
Elliot, E.L. (1987): Microbiological quality of Alaska pollack surumi. In Seafood quality determination ed. Kramar DE. And Liston, New York: Elsevier Science Publishing, J. Pp. 269-281.
FAO (2005): FAO Fishery Information, Data and Statistics Unit, Aquaculture Production 2003. In: Fishery Statistics, vol .96/2.FAO yearbook, Rome, 195 pp.
FAO (2007): Simple Methods for Aquaculture. Manuals from the FAO training series, (English, French ,Spanish). ISBN 9789250056128.
HAN, J.H. (2005): Antimicrobial packaging systems. In Jung H. Han3 (Ed.), Innovations in food packaging (pp. 81–107). Amsterdam: Elsevier Academic Press.
Harris, W.S. (2004): Fish oil supplementation evidence for health benefits Cleveland Clinic journal of Medicine, vol. 71, No. 3 .PP: 221-226.
Horvath, L.; Tamas, G. and Seagrave, C. (1992): Carp and Pond Fish Culture,Fishing News Books,Blackwell Scientific Publications Ltd.,UK,154 p.
Isengard, H.D.; Labuza, T.P.; Lillford, P.J. and Reid, D.S. (2008): iufost Scientific Information Bulletin, 1-10.
Kotula, K.L. and Pandya, Y. (1995): Bacterial contamination of broiler chickens before scalding. J. Food Protect., 58, 1326-9.
Kramer, D.E. and Liston, J. (1987): Seafood quality determination. New York: Elsevier Science Publishing, p.677.
Kris, P.M.; Harris, W. and Appel, L. (2002): American Heart Association. Nutrition Committee. Fish consumption, fish oil, omega-3 fatty acids, and cardiovascular disease [published correction appears in Circulation 2003; 107: 512. Circulation; 106: 2747-57.
Lee, C.; Howe, J.M.; Carlson, K. and Clark, H.E. (1971): Nitrogen retention of young men fed rice with or without supplementary chicken. Am. J. Clin. Nutr 24: 318-323.
Leistner, L. (1991): Hurden. Technologie fur die Herstellung stabiler Fleischerzeugnisse, Mitteilungsblatt der BAFF, Kulmback.
Lueck, E. (1987): antimicrobial  food  additivers. Verlag  edition orient gm 6 h.
National Invasive Species Information Center (2010): "Invasive Species: Aquatic Species-Asian Carp". Invasivespeciesinfo.gov.Retrieved 2010-07-29.Ctenopharinfodon.
Neuman, M.A. (1983): Sensorische lebensmitteluntersuchung. VEB, Fachbuch verlag Leipzig .
Nierentz, J. (2007): Overview of production and trade – the role of aquaculture fish supply. In: Arthur, R, Nierentz, J. Global Trade Conference on Aquaculture. Proceedings of the Conference Held in Qingdao, China, 29 -31 May, 2007. FAO Fisheries Proceedings nc9, Rome.
Nielsen, J. and Jessen, F. (2007): Quality of Frozen Fish. In: Handbook of Meat, Poultry and seafood Quality. Nollet, L.M.L. (Ed) Blackwell Publishing, Iowa.pp.577-586.
Osthold, W. (1985): Spray treatment of carcass meat to prolong starage _ life under slight or lacking. Refrigeration, diss . F.U. Berlin.
Peeler, E.J. (2005): The role of risk analysis and epidemiology in the development of biosecurity in aquaculture. In: Walker, P.J., Lester, R.G., Bondad – Reantaso, M.G. (Eds.), Diseases in Asian Aquaculture V. Fish Health Section, Asian Fisheries Society, Manila, Philippines, Queensland, Australia, pp.35-46.
Pegg, R.B. (2004): Curing.in Encyclopedia of Meat Sciences. W.K. Jensen, C.Devine, and M. Dikeman,ed. Elsevier Ltd., Oxford, UK.
QUINN, P.J.; Carter, M.E.; Markey, B. and Carter, G.R. (1999): Clinical veterinary microbiology. Mosby, 3d. Ed. PP: 95-102.
Rodriguez, A.; Losada, V.; Larrain, M.A.; Quitral, V.; Vinagre, J.; and Aubourg, S. (2007): Journal of the American Oil and Chemists Society, 84: 727-734.
Siegmann, O. and Neumann, U. (2005): Kompendiumder Geflugelkrank heiten. Schlutersche Verlag. 6., Aktualisierte und erweiterte Auflage. (2005), S. (68- 110).
Sikorski, Z.E. (1990): Seafood: Resources, nutritional composition and preservation. Boca Raton, Fla.: CRC press Inc. P. 248.
Sotelo, A. and Perez, L. (2003): Nutritive value of chicken and potato mixtures for infant and preschool children feeding. J. Sci. Food. Agric. 83: 1205-1209.
Tacon, A.G.J. (1993): Feed ingredients for warmwater fish: fish meal and other processed feedstuffs. FAO Fisheries Circular No. 856, FAO, Roma, pp.64.
Ward, D.R. And Baj, N.J. (1988): Factors affecting microbiological quality of seafood. Food Technol. (3): 85-89.
Watanabe, K. (1982): Lipid nutrition in fish. Comp. Biochem. Physiol.73B,3-15.
Wirth, F.; Leistner, L. and Rodel, W. (1990): Richtwerte der fleischndogie. Deuscher Fachverlag, 2 Auflag, 1990.
Woodman, R.J.; Mori, T.A.; Burke, V.; Puddey, I.B.; Watts, G.F. and Beilin, L.J. (2002): Effects of purified eicosapentaenoic and docosahexaenoic acids on glycemic control, blood pressure, and serum lipids in type 2 diabetic patients with treated hypertension. Am. J. Clin. Nutr. 76:1007-1015.